روايه انا وجارتي الغامضه والمخيفه قصه تقشعر لها الابدان

0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف

جارتنا اللي ساكنة في العمارة اللي قصادنا كبيرة في السن وشوفتها بتعمل حاجه غريبة جدا انا اول ما شفتها من شباك بيتنا قلبي فضل يدق جامد وكنت حاسه اني مش قادرة اخد نفسي.. أنا ياسمين متزوجة من سنتين وجوزي اسمه عماد ولسه ربنا مارزنقاش بولاد وعايشين في البيت ده ايجار من ساعه ما اتجوزنا..

موضوع قلقي من جارتي بدأ لما شوفتها في يوم من شباكها بتجري بسرعة جوة الشقه هي تقريبا فوق السبعين سنة وبتنزل الشارع على عكاز ازاي تجري بالسرعه دي في الشقه انا شوفت المنظر ده وكانت الساعة تقريبا 11 بليل..

فضلت باصه عشان اتاكد اني مش بتخيل او متهيألي بس طلع حقيقه لاني شوفتها في كذا يوم بعدها برضه..

انا اعرفها واتكلمت معاها اكتر من مرة بس علاقتي معها مش قوية أوي.. بس الموضوع ده موترني جدا..

لدرجة اني بقيت اخاف اكلمها او أسلم عليها وبحاول اتجنبها في الشارع على قد ما أقدر..

لما حكيت لجوزي قالي بطلي تخاريف

وبعدها قالي ايه المشكله الست بتلعب رياضه بطلي تبصي عليها من الشباك وخليكي في حالك..

حاولت اسمع كلامة على قد ما اقدر وأخليني في حالي بس في يوم بصيت من شباكي على شباكها لقيتها

لتكملة القصه اضغط على الرقم 2 في السطر التالي

أخبار ذات صلة

0 تعليق